Dr.Bahaa.Radwan Radwan urology center
+5
إضافة قصة
الفسطاط(مصر القديمة)
يعد جامع عمرو بن العاص أقدم وأول جامع في مصر وأفريقيا, ولُقب "بتاج الجوامع" ويعرف أيضًا "بالجامع العتيق". أنشأه الصحابي الجليل عمرو بن العاص في عام 21هـ/ 641م بعد أن قام بفتح مصر سنة 20هـ/ 640م بأمر من الخليفة عمر بن الخطاب. وأسس مدينة الفسطاط عاصمة البلاد فى ذلك الوقت وكانت تقع داخل حدود مدينة القاهرة الحديثة حيث كان أول ما بنى داخل العاصمة.
وقد استخدم الجامع فى بداية الأمر كمقر لاجتماع المسلمين وقوات عمرو بن العاص, وكانوا أقلية فى ذلك الوقت, وقد شارك عدد من صحابة رسول الله فى بناء هذا المسجد كالزبير بن العوام وعبادة بن الصامت.
تعرض المسجد للعديد من عمليات التدمير وجرى عليه العديد من التغيرات المعمارية, فكانت مساحته وقت إنشائه صغيرة جدًا، وتسوده البساطة، إذ بني على قوائم من جذوع النخل، وكان مغطى بالجريد، ثم زادت المساحة الكلية للمسجد تدريجيًا حتى وصل إلى شكله الحالي, وعلى الرغم من أن البناء الحالى يرجع إلى القرن العشرين إلا أنه مازال محتفظا بطابع العمارة الإسلامية المبكرة.
حضرت صلاة اخر جمعة في رمضان 2022
القرآن ما قبل الأذان الشيخ كان صوته جميل و قراءته ممتازة
المؤذن صوته جميل و نطقه سليم
خطيب الجمعة كانت خطبته ممتازة من ناحية الموضوع و لغته العربية سليمة و القاءه ممتاز و لم تتجاوز ٢٠ دقيقة
الميكروفونات سليمة و صوتها ممتاز
كانت توجد حلقة او اثنين من حلقات العلم و لكن تم فضها من قبل عامل المسجد تأهبا لاغلاقه بناء علي تعليمات وزارة الاوقاف
السلبيات
السجاد محتاج تنظيف
اعمال الترميم طال وقتها و تعوق امتلاء المسجد بالمصلين باعداد اكبر و تفوت علي المصلين الاستمتاع بروحانيات مكان صلي فيه صحابة رسول الله
اماكن وضع الاحذية قديمة متهالكة و عددها قليل
اعداد المتسولين كبيرة خارج المسجد
جامع عمرو بن العاص . بني في مدينة الفسطاط التي أسسها المسلمون في مصر بعد فتحها. كان يسمى أيضا بمسجد الفتح والمسجد العتيق وتاج الجوامع.يعد جامع عمرو بن العاص أقدم وأول جامع في مصر وأفريقيا, ولُقب "بتاج الجوامع" ويعرف أيضًا "بالجامع العتيق". أنشأه الصحابي الجليل عمرو بن العاص في عام 21هـ/ 641م بعد أن قام بفتح مصر سنة 20هـ/ 640م بأمر من الخليفة عمر بن الخطاب. وأسس مدينة الفسطاط عاصمة البلاد فى ذلك الوقت وكانت تقع داخل حدود مدينة القاهرة الحديثة حيث كان أول ما بنى داخل العاصمة.
وقد استخدم الجامع فى بداية الأمر كمقر لاجتماع المسلمين وقوات عمرو بن العاص, وكانوا أقلية فى ذلك الوقت, وقد شارك عدد من صحابة رسول الله فى بناء هذا المسجد كالزبير بن العوام وعبادة بن الصامت.
تعرض المسجد للعديد من عمليات التدمير وجرى عليه العديد من التغيرات المعمارية, فكانت مساحته وقت إنشائه صغيرة جدًا، وتسوده البساطة، إذ بني على قوائم من جذوع النخل، وكان مغطى بالجريد، ثم زادت المساحة الكلية للمسجد تدريجيًا حتى وصل إلى شكله الحالي, وعلى الرغم من أن البناء الحالى يرجع إلى القرن العشرين إلا أنه مازال محتفظا بطابع العمارة الإسلامية المبكرة...
ويجري الان ترميمه 🤍
An error has occurred! Please try again in a few minutes