‪el Safa & Marwa‬

‪el Safa & Marwa‬, الغردقة ‪El Saqqala Sq.‬ - الغردقة

98/100
Give a rating

What's your favorite ‪el Safa & Marwa‬'s dish?

Ratings and reviews

98
/100
Based on 21667 ratings and reviews
Updated

Ratings of ‪el Safa & Marwa‬

Google
Google
Last update on 20/02/2021
4,9
21653 Reviews

Reviews

5
Bassam Mohammed
+5
قال تعالى في سورة البقرة {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ} الاية 158 الصَّفَا والمَرْوَةُ جبلان يقعان شرقي المسجد الحرام، ويعدان رمزان شهيران لشعيرة السعي. كانت الصفا والمروة أكمة وسط مكة، تحيط بها بيوت أهل مكة والتي منها دار الأرقم ودار السائب بن أبي السائب العائذي وغيرهما، وكان جبل الصفا متصلًا بجبل أبي قبيس والمروة متصلة بجبل قعيقعان، فلما جاءت التوسعة السعودية عام 1375 هـ قطعت جبل الصفا عن أصله جبل أبي قبيس، وأبقت على بعض الصخرات في نهايته علامة على موضع المشعر، وكذلك فعلت بالنسبة لجبل المروة، ولكن لوجود مستويين للحرم في جهة المروة أُحدث مدخلان: مدخل أعلى للدور الأعلى وهو مساو لارتفاع جبل المروة في اتجاه الصاعد، ومدخل في الأسفل بقي لاتصال المروة بأصله جبل قعيقعان، وقد نال حظه من القطع والتكسير والاختزال من جانبه الشرقي والغربي وفي أعلاه. يرجع بدء السعي بين الصفا والمروة إلى زمن النبي إبراهيم، حيث تعتبر هاجر أول من سعى بين الصفا والمروة، حينما كانت تلتمس الماء لابنها النبي إسماعيل، فكانت تصعد على جبل الصفا ثم تنزل حتى تصل جبل المروة، وقد كرَّرت ذلك سبعة أشواط، حتى وجدت الماء عند موضع زمزم، فشربت وأرضعت ولدها. فلما جاء الإسلام جعل ذلك من مناسك الحج والعمرة. الطريق الذي يربط بين الصفا والمروة يسمى مسعى، أو مكان السعي، والمسعى الآن داخل في المسجد الحرام نتيجة التوسعة السعودية التي تمت عام 1375 هـ. يبلغ معدل المسافة بين الصفا والمروة حوالي 394.5 مترًا، ومعدل إجمالي عدد الأشواط للسعي 2761.5 مترا. وعرض المسعى 40 مترًا، وعدد طوابقه أربعة طوابق بمساحة إجمالية تجاوزت 87 ألف متر مربع. التسمية الصفا: جمع صفاة، والصفا والصفوان والصفواء كله الحجر العريض الأملس، أو الصخرة الملساء القوية المختلطة بالحصى والرمل. مائلًا إلى الشرق على بعد نحو 130 متر من الكعبة. وقف عليه فسمي به، ووقفت حواء على المروة فسميت باسم المرأة فأنثت لذلك والله أعلم». و اما المروة: واحد المرو، وهي حجارة بيض، براقة صلاب، أو الصخرة القوية المتعرجة وهو الأبيض الصلب، وهي جبل مكة.وسمي المروة مروة لأن حجارتها من المرو، وهي الحجارة البيضاء اللينة التي توري النار».
5
بنت غليس
+5
جزا الله القائمين على هذا المكان خيراً . إن الصفا والمروة اسمين لجبلين صغيرين متقابلين، فأما الصفا فرأس نهاية جبل أبي قبيس وأما المروة فرأس منتهى جبل قُعَيقِعَانَ، وهما جبلان متقابلان يقعان شرقي المسجد الحرام، وكانت تحيط بهما بيوت أهل مكة، وقد كان جبل المروة متصلًا بجبل أبي قبيس وكذلك الصفا كان متصلًا بهما وفي عام 1375هـ فُصل جبلا الصفا والمروة عن الجبل الآخر . وسمي الصفا لأن حجارته من الصفا وهو الحجر الأملس الصلب، وسمي المروة بالمروة لأن حجارتها من المرو، وهي الحجارة البيضاء اللينة التي توري النار. قال تعالى : {إِن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما ومن تطوع خيراً فإن الله شاكر عليم} وكانت السيدة هاجر عليها السلام أول من سعى بين الصفا والمروة، إذ كانت تصعد إلى جبل الصفا ثمّ تنزل حتى تصل إلى جبل المروة، وهكذا بقيت سبعة أشواط صعودًا ونزولًا بين الصفا والمروة بحثًا عن الماء لرضيعها إسماعيل عليه السلام إلى أن يسر الله جبريل عليه السلام ليفجر لها عين ماء سميت فيما بعد عين زمزم .
5
Ali Ahmed
+5
الصَّفَا والمَرْوَةُ جبلان يقعان شرقي المسجد الحرام، ويعدان رمزان شهيران لشعيرة السعي. كانت الصفا والمروة أكمة وسط مكة، تحيط بها بيوت أهل مكة والتي منها دار الأرقم ودار السائب بن أبي السائب العائذي وغيرهما، وكان جبل الصفا متصلًا بجبل أبي قبيس والمروة متصلة بجبل قعيقعان، فلما جاءت التوسعة السعودية عام 1375 هـ قطعت جبل الصفا عن أصله جبل أبي قبيس، وأبقت على بعض الصخرات في نهايته علامة على موضع المشعر، وكذلك فعلت بالنسبة لجبل المروة، ولكن لوجود مستويين للحرم في جهة المروة أُحدث مدخلان: مدخل أعلى للدور الأعلى وهو مساو لارتفاع جبل المروة في اتجاه الصاعد، ومدخل في الأسفل بقي لاتصال المروة بأصله جبل قعيقعان، وقد نال حظه من القطع والتكسير والاختزال من جانبه الشرقي والغربي وفي أعلاه.
5
jenna jenna
+5
إِنَّهُ كانَ غَفّارًا ﴾؛ إذا لم تنجح في الإقلاع عن الذنب، فلا تُقلع عن الاستغفار . وعزتي وجلالي، "لأغفرَّن لهم ما داموا يستغفروني". ماذا بعد أن أقسم الله بنفسه؟ أكثروا من الاستغفار فإن لله نفحات لا يرد فيها سائلا. الاستغفار وطن للخَائفين، ضَماد للبائسِين، سعَادة للتائهين، فرج للمكرُوبين، وغُفرَان للمذنبين. صلاة واحدة على النبيّ، تُرفع إلى السماء وتهبط بِعشر، فعجباً لمن يبخل. اللَّهُمَّ صَلِّ وسلم عَلَى نبينا مُحَمَّد
5
ashraf deeb
+5
ان الصفا والمروه من شعائر الله فمن حج البيت او اعتمر فلا جناح عليه ان يطوف بهما. كلما مريت من هناك تذكرت ام اسماعيل السيده هاجر وهي تسعي من الصفا الي المروه وطاره وكاره اخري من المروه و الي الصفا تعدي ربها صاعده قمه الجبل حتي فجر الله من تحت اقدام اسماعيل ينابيع الماء المصفي وفقامت بزمه زمزمه حتي استقر في مكانه فكانا الله من مائه حتي ارتوينا من شرابه كما قال صلي الله عليه وسلم ماء زمزم لما شرب له اللهم لاتحرمنا من شربه اللهم اسقنا من حوض المصفطفي شربه هنيئه لا نظمئ بعدها ابدا
5
ابو علي للتسويق العقاري
+5
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال. أعجز عن التعبير صراحه. ايش اقول في أطهر مكان عل وجهه العالم.شعور جميل ماينوصف. اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
5
أبو الوسامين
+5
((إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلاجناح عليه أن يطوف بهما ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليم)) سبحان من جعل من شعائره فعل من اتقاه وهنا نرى فعل أم إسماعيل وهي تسعى بين جبلي الصفا والمروة بحثا عن الطعام والشراب مع علمها ويقينها أن الأمور المحسوسة لايوجد منها شي ولكن التوكل على الله عزوجل قادها لعدم اليأس وان لله حكمة بالغة من ذلك ، فتقواها لله وخشيته له وتوكلهم عليه سبحانه ويقينهم أن الله لن يضيعهم وأن من أطاع الله وانصرف لما أمره به دون تردد أو خوف من جوع وعطش أو مخافة دواب وهوام أنه عمل تقي نقي جعله الله قدوة لعباده المؤمنين ليقتدوا بمن سبقهم بالعمل الصالح واليقين الناصع الذي لامرية فيه ولا رياء ولا خوف من أمر الله فالله أعلم بنا وارحم بنا من أنفسنا وأمهاتنا ؛ فجزاها الله بعملها هذا أن جعل عملها شريعة وفجر لها من تحت أقدامها ماء زمزم حتى جعل الله من بركته أن عين جارية تسقي كل من قصدها ولاتنقطع ولاتنفد بإذن ربها . فطاعة الله سعادة ونجاة وفلاح وضياء ونور في حلكات الظلمات .
5
Hadi 77
+5
يرجع بدء السعي بين الصفا والمروة إلى زمن النبي إبراهيم، حيث تعتبر هاجر أول من سعى بين الصفا والمروة، حينما كانت تلتمس الماء لابنها النبي إسماعيل، فكانت تصعد على جبل الصفا ثم تنزل حتى تصل جبل المروة، وقد كرَّرت ذلك سبعة أشواط، حتى وجدت الماء عند موضع زمزم، فشربت وأرضعت ولدها. فلما جاء الإسلام جعل ذلك من مناسك الحج والعمرة. الطريق الذي يربط بين الصفا والمروة يسمى مسعى، أو مكان السعي، والمسعى الآن داخل في المسجد الحرام نتيجة التوسعة السعودية التي تمت عام 1375 هـ. يبلغ معدل المسافة بين الصفا والمروة حوالي 394.5 مترًا، ومعدل إجمالي عدد الأشواط للسعي 2761.5 مترا. وعرض المسعى 40 مترًا، وعدد طوابقه أربعة طوابق بمساحة إجمالية تجاوزت 87 ألف متر مربع الصفا: جمع صفاة، والصفا والصفوان والصفواء كله الحجر العريض الأملس، أو الصخرة الملساء القوية المختلطة بالحصى والرمل. قال الأزهري: «الصفا والمروة جبلان بين بطحاء مكة والمسجد»، وقال ابن الأثير: «الصفا أحد جبلي المسعى». وجبل الصفا هو الجبل الذي يبدأ منه السعي، ويقع في الجهة الجنوبية مائلًا إلى الشرق على بعد نحو 130 متر من الكعبة. كما أن الصفا هي في الأصل مكان عالٍ في أصل جبل أبي قبيس جنوب المسجد الحرام. وذكر شمس الدين القرطبي وغيره سببًا آخر للتسمية فقال: «أصل الصفا في اللغة الحجر الأملس وهو جبل بمكة معروف، وكذلك المروة جبل أيضاً... وذكر الصفا لأن آدم المصطفى صلى الله عليه وسلم، وقف عليه فسمي به، ووقفت حواء على المروة فسميت باسم المرأة فأنثت لذلك والله أعلم». المروة : واحد المرو، وهي حجارة بيض، براقة صلاب، أو الصخرة القوية المتعرجة وهو الأبيض الصلب، وهي جبل مكة. قال الفيروز آبادي: «المروة حجارة بيض براقة، وهو جبل بمكة يذكر مع الصفا، وقد ذكرهما الله تعالى في كتابه العزيز». وقال الزبيدي: «قال الأصمعي سمي ويقصد جبل المروة بذلك لكون حجارته بيضاء براقة». وقال الفيومي: «المروة الحجارة البيض، والواحدة مروة، وسمي بالواحدة الجبل المعروف بمكة». قال الآلوسي: «المروة جبل بمكة يعطف على الصفا يميل إلى الحمرة». وقال الحموي: «الصفا والمروة جبلان بين بطحاء مكة والمسجد الحرام». وذكر محمد الطاهر بن عاشور في تفسيره تفسير التحرير والتنوير: «الصفا والمروة اسم لجبلين صغيرين متقابلين، فأما الصفا فرأس نهاية جبل أبي قبيس وأما المروة فرأس منتهى جبل قُعَيقِعَانَ، وسمي الصفا لأن حجارته من الصفا وهو الحجر الأملس الصلب، وسمي المروة مروة لأن حجارتها من المرو، وهي الحجارة البيضاء اللينة التي توري النار»

Read the reviews on

Google
Google

Info

Compare the best restaurants near ‪el Safa & Marwa‬

Our aggregate rating, “Sluurpometro”, is 98 based on 21667 parameters and reviews

If you need to contact by phone, call the number

MAKE A QUESTION

SUBMIT
1