Reviews ‪el Damouky Restaurant‬

5
abdelmagid Elfrargy
+5
#لقطات من #تصويري للجامع الأزهر الشريف .. تم بناء الجامع الأزهر سنة 361 هجرية علي يد جوهر الصقلبي الشهير بالصقلي في عصر الدولة الفاطمية بعد دخولهم إلي مصر سنة 358 هجرية وتأسيس مدينة القاهرة .. كان الهدف من بناء الجامع الأزهر في زمن الفاطميين أن يكون منارة لنشر المذهب الشيعي فأصبح منارة لأهل السنة وقبلة العالم الإسلامي بأكمله .. هناك أكثر من ضريح داخل الجامع الأزهر .. مثل ضريح الأمير العثماني عبد الرحمن كتخدا و زوجته .. ضريح الأمير المملوكي علاء الدين طيبرس .. ضريح الأمير المملوكي اقبغا عبد الواحد .. ضريح الأمير جوهر القنقبائي .. حصل تطوير كبير وعظيم علي الجامع فنجد أن التوسع أستمر في عهد الفاطميين مثل عهد الحافظ لدين الله والمسنصر بالله وفي العهد الأيوبي تم منع الصلاة في الجامع الأزهر وتحويل الصلاة إلي جامع الحاكم بأمر الله في محاولة من صلاح الدين لتحجيم المذهب الشيعي .. في العصر المملوكي أضاف السلطان قايتباي باب ومئذنة كذلك أضاف السلطان الغوري مئذنة ذات رأسين تتميز بميزة معمارية فريدة من نوعها أن لها سلمان للصعود إذا صعد شخصان في وقت واحد لا يري أحدهما الآخر ! ، وفي العصر العثماني أضاف الأمير عبد الرحمن كتخدا الظلة العثمانية وباب المزينيين وعرف بهذا الإسم لأن الحلاقيين كانوا يجلسون أمام الباب لحلاقة شعر الطلبة وغيرهم .. وفي عصر أسرة محمد علي أضاف الخديوي عباس حلمي الثاني الرواق العباسي .. تم تجديد الجامع في العصر الحديث مرتين الأولي في عهد الرئيس الأسبق مبارك والثانية مؤخراً في عهد الرئيس السيسي .. خالص تحياتي وأحترامي للجميع 🙏🌷
5
Noureddin Abdulbari
+5
الجامع الأزهر هو أهم مساجد مصر على الإطلاق، وأحد المعاقل التاريخية لنشر وتعليم الإسلام كذلك هو واحد من أشهر المساجد الأثرية في مصر والعالم الإسلامي. يعود تاريخ بنائه إلى بداية عهد الدولة الفاطمية في مصر، بعدما أتم جوهر الصقلي فتح مصر سنة 969م، وشرع في تأسيس القاهرة قام بإنشاء القصر الكبير وأعده لنزول الخليفة المعز لدين الله، وفي أثناء ذلك بدأ في إنشاء الجامع الأزهر ليصلي فيه الخليفة
5
فتحي حقلان
+5
للمساجد روحانيتها الخاصة بها .. وحين ترتبط تلك الروحانية مع اسم كمسجد الأزهر الشريف يأخذ الأمر بعدا آخر ... تاريخ عظيم ومشرف لهذه المنارة الإسلامية العظيمة وحاضر جميل. تدخل المسجد فينتابك شعور بالسعادة وخاصة حين ترى حلقات تحفيظ القرآن الكريم للاطفال منتشره في جنبات الساحة الكبيرة للمسجد .. ومن ثم بالداخل ستجد حلقات الذكر والتفسير وعلوم القرآن للرجال في أماكن وأخرى للسيدات. وتعود للساحة لتجد عائلات تتأمل في جنبات المسجد العريق ... وحتى بقصد الزيارة .. اركعوا ركعتين لله .. الاماكن تشهد لأصحابها يوم القيامة.
5
Ahmed Saad
+5
مسجد جميل جدا وتاريخي .. تشعر براحة كبيرة بداخله والجلوس به خاصة في رمضان صلاة التراويح هناك رائعة والمشايخ أصواتهم جميلة في الصلاة 💛
5
Muhammad Ro
+5
من أهم وأشهر المساجد في مصر والعالم الإسلامي، وهو مسجد جامع وجامعة علمية منذ أكثر من ألف عام، تحول إلى جامعة على النظام الحديث في عام 1961م، وتنتشر كلياته ومعاهده في كامل ربوع مصر، وله 62 كلية جامعية وخمسة فروع. ولا يزال للأزهر تأثير عميق في المجتمع المصري ومناطق عدة من العالم الإسلامي. بناؤه وضع الخليفة المعز لدين الله الفاطمي حجر أساس الجامع الأزهر في 14 رمضان 359 هـ الموافق لـ 4 أبريل/نيسان 970 في نفس العام الذي فتح فيه جوهر الصقلي مصر وأمر بتأسيس مدينة القاهرة، واكتمل بناء المسجد في 17 رمضان 361هـ الموافق 22 يونيو/حزيران 972، وكان بذلك أول جامع أنشئ في مدينة القاهرة، وهو أقدم أثر فاطمي قائم في مصر. واختلف المؤرخون في أصل تسميته، والراجح أن الفاطميين سموه بالأزهر تيمنا بالسيدة فاطمة بنت النبي محمد صلى الله عليه وسلم التي يلقبها الشيعة بـ"الزهراء"، ويعتبر ثاني أقدم جامعة قائمة بشكل مستمر في العالم بعد جامعة القرويين، ومن أوائل الجامعات المخصصة في العالم الإسلامي لدراسة مذهب أهل السنة وعلوم الشريعة الإسلامية واللغة العربية وآدابها. وقد خصص خلفاء الفاطميين للأزهر أوقافا كثيرة وبالغوا في الاهتمام به تمويلا وتوسيعا وتعميرا حتى نهاية دولتهم عام 567هـ، وجعلوه منذ سنة 365هـ مدرسة كبرى لنشر تعاليم مذهبهم الإسماعيلي في مصر والعالم الإسلامي. التاريخ فقد الأزهر الشريف الاهتمام به بشكل كبير طوال عهد الدولة الأيوبية (567-648هـ) منذ أيام مؤسسها القائد صلاح الدين، وإن بقيت فيه حلقات التدريس السنية مستمرة. ثم أعيد الأزهر إلى نشاطه العلمي في عهد المماليك سنة 665هـ أيام السلطان الظاهر بيبرس، بعد تغيير وجهته الفقهية والعلمية ليصبح منارة لأهل السنة حيث بلغ الاهتمام بعمارته ذروته فكان ذلك بمنزلة العصر الذهبي له، ثم قام العثمانيون بعدهم بالعديد من التوسعات والتجديدات التي طرأت على المسجد وملحقاته، كما أنشؤوا فيه نظام "مشيخة الأزهر". قام الأزهر الشريف بدور وطني كبير ضد الاحتلال طوال تاريخه، وقاد المقاومة الشعبية ضد الحملة الفرنسية 1798 بقيادة نابليون بونابرت، مما دفع الفرنسيين إلى تدنيس الجامع الأزهر بخيولهم وأسلحتهم، ثم أمروا بإغلاقه حتى تم طردهم في 1801، ونجح الطالب الأزهري السوري سليمان الحلبي في اغتيال كليبر خليفة بونابرت في قيادة جيش الاحتلال الفرنسي. كما قاوم شيوخ الأزهر وطلابه الاحتلال البريطاني، وكان علماؤه وشيوخه في طليعة الثورات المصرية طوال القرنين الأخيرين، ابتداء من عهد محمد علي، ومرورا بثورة أحمد عرابي -الذي هو أحد طلاب الأزهر- للتصدي للاحتلال البريطاني، والاشتراك في ثورة 1919، ثم ضد الحركة الصهيونية بعد ذلك، إضافة إلى جهاد البيان في علوم الدين واللغة العربية ومقاومة التغريب. التطور العلمي كان التدريس في الأزهر يتم عبر حلقات تعليمية في المسجد، وفي عام 1908 أنشئ مجلس عال لإدارة الأزهر برئاسة شيخ الأزهر، وعضوية كل من مفتي الديار المصرية وشيوخ المذاهب الأربعة (الحنفي والمالكي والشافعي والحنبلي)، واثنين من الموظفين. كما تم تقسيم الدراسة إلى ثلاث مراحل أولية وثانوية وعالية، ومدة التعليم في كل منها أربع سنوات، ويمنح الطالب الناجح في كل منها شهادة إتمام المرحلة. وفى عام 1930 صدر قانون إصلاح الأزهر الذي مكنه من مسايرة التقدم العلمي والثقافي والمعرفي. وفيه جعلت مراحل التعليم أربعا: ابتدائية لمدة أربع سنوات، وثانوية لمدة خمس سنوات، وثلاث كليات للشريعة الإسلامية، وأصول الدين، واللغة العربية، مدة الدراسة بكل منها أربع سنوات. ثم هناك تخصص مهني مدته سنتان في القضاء الشرعي والإفتاء، وفي الوعظ والإرشاد، وفي التدريس، وتخصص المادة لمدة خمس سنوات تؤهل الناجح للحصول على العالمية مع درجة أستاذ، وكان ذلك تمهيدا لميلاد جامعة الأزهر القائمة الآن بمقتضى القانون 103 لعام 1961. أصبحت جامعة الأزهر هيئة من هيئات الأزهر الشريف تختص بالتعليم العالي، إلى جانب هيئات أخرى للتعليم قبل المرحلة الجامعية الأولى، وأخرى للمجلس الأعلى للأزهر، وثالثة لمجمع البحوث الإسلامية، الذي يختص بنشر الثقافة الإسلامية وكتب التراث، وبشؤون الدعوة والوفود الطلابية في العالم الخارجي وإعاشتهم. وتوسع الأزهر في نوعيات وتخصصات التعليم والبحث العلمي للبنين والبنات على السواء، وضم إلى الكليات الشرعية والعربية كليات للطب وطب الأسنان والصيدلة والعلوم والتربية والهندسة، والإدارة والمعاملات، واللغات والترجمة. وقد انتقلت معظم الكليات إلى منطقة مدينة نصر، بعد أن كانت في منطقة الأزهر بوسط القاهرة.
5
ibrahim shahri
+5
الأزهر .... تاريخ أمة ... سيبقى منارة علم ومهوى قلوب المحبين لمصر ولأهلها الناس الطيبين ... مسجد.كله فخامة .. صلى بنا الشيخ محمد رشاد .. فأمتعنا بجمال القراءة ونداوة الصوت ... اتمنى ان تكون هناك عناية بتسجيلات خاصة للصلوات من جامع الأزهر الشريف ...😍😍😍
5
Lawyer Hazem Sabry
+5
جامع الازهر فى الاصل اتبنى للصلا و اقتصرت فى البدايه الحلقات الدراسيه فيه على الدعايه للحكم الفاطمى, كان الوزير ابن كلس من الاوايل اللى درسوا فيه, و تم تعيين 37 فقيه للتدريس و خصص ليهم مرتبات شهريه و منحهم سكن. بنى الفاطميين الجامع الأزهر عشان يكون جامع عاصمتهم الجديده, كان فى مصر وقتها جامعين, هما جامع عمرو بن العاص فى الفسطاط و جامع احمد بن طولون فى القطايع , و كان فيه جامع تالت فى العسكر لكن وقتها كان اطلال , هدف الفاطميين من بناء الأزهر إضافة إلى عادة بنا المساجد فى العواصم الجديده أن يكون مكان يصلى فيه الخليفة و العسكر يكون أيضاً رمزاً لانتصارهم على الدولة العباسية. بدأ بناء الأزهر فى أبريل 970م و واستغرق بناءه سنتين و ثلاثة أشهر و فتح للصلاة لأول مرة يوم الجمعة 21 يونيه سنة 972م ( 7 رمضان 361هـ ). فى بادءى الأمر لم يكن اسمه الجامع الأزهر لكن " جامع القاهرة " وكان هذا اسمه الغالب تقريباً طول العصر الفاطمى , ويقال أنه سمى الجامع الأزهر فى عهد العزيز بالله الذى بنى قصور سنيت " القصور الزاهرة " فسمو جامع القاهرة " الأزهر " , لكن الأرجح أنه سمى بذلك نسبة للسيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها التى انتسب اسم الدولة الفاطمية لها. فى البداية الأزهر كانت صفته دينية كباقى المساجد الجامعة الأخرى لكن بعدها اتخذ صفة علمية تعليمية.[1] بعد ما قضى صلاح الدين الايوبى (1137 - 1193) على الدولة الفاطمية سنة 1171, توقفت صلاة الجمعة فيه إلى أن أعادها السلطان الظاهر بيبرس (حكم 1260 - 1277) .[2] وظلت الدراسة فى الجامع الأزهر بنظام الحلقات حول الشيخ المدرس إلى أن صدر أول قانون للأزهر سنة 1872 ينظم طريقة الحصول على شهادة العالمية و درجاتها, فى زمن محمد عبده (مفتى مصر وليس شيخ الأزهر) واعتمد فى الأزهر لجنة إدارة دائمة للإشراف على التدريس و نظام الأروقة, و فى سنة 1896 صدر قانون كساوى العلماء و درجاتهم, و من بعد لائحة مرتبات, و نظمت شئون الأساتذة و الطلاب, وأضيفت للمناهج مواد جديدة مثل الأخلاق و الحساب و الجبر و الهندسة و التاريخ الإسلامى, و تقويم البلدان, و فى سنة 1911 صدر قانون ينظم الدراسة فى مراحل, لكل منها نظام, و مواد تعليمية خاصة بها, فى سنة 1930, وقت الشيخ المراغى, صدر قانون مهم حول الأزهر لجامعة إسلامية, وتطورت الدراسة فيه بقوانين 1936 و 1937.
5
Mahmud Sabir
+5
الجامع الأزهر هو أهم مساجد مصر على الإطلاق، وأحد المعاقل التاريخية لنشر وتعليم الإسلام كذلك هو واحد من أشهر المساجد الأثرية في مصر والعالم الإسلامي. يعود تاريخ بنائه إلى بداية عهد الدولة الفاطمية في مصر، بعدما أتم جوهر الصقلي فتح مصر سنة 969م، وشرع في تأسيس القاهرة قام بإنشاء القصر الكبير وأعده لنزول الخليفة المعز لدين الله، وفي أثناء ذلك بدأ في إنشاء الجامع الأزهر ليصلي فيه الخليفة، وليكون مسجداً جامعاً للمدينة حديثة النشأة فبدأ في بناؤه في جمادي الأول 359هـ/970م، وأتم بناءه وأقيمت أول جمعة فيه في رمضان سنة 361هـ /972م، وعرف بجامع القاهرةورغم أن يد الإصلاح والترميم توالت عليه على مر العصور فغيرت كثيراً من معالمه الفاطمية إلا أنه يعد أقدم أثر فاطمي قائم بمصر. وقد اختلف المؤرخون في أصل تسمية هذا الجامع، والراجح أن الفاطميين سموه بالأزهر تيمناً بفاطمة الزهراء ابنة النبي محمد.
Clicca per espandere