‪moamen‬

#خطر_هواوي أمريكا والكثير من دول أوروبا حظروا التعامل مع شركة #هواوي للاتصالات ووضعوا الخطط لاستبدال شبكاتها بأخرى ومنعوا مسؤوليهم من استخدام هواتفها لخطرها على أمنهم القومي. ونحن كدول عربية وإسلامية نخوض حربا للدفاع عن أمننا وهويتنا الإسلامية وعن شكل الوطن العربي والإسلامي وانتمائه، وحربا للحيلولة دون انهيار دوله وأفراده. فنحن ودولنا وأمننا في مهب الريح ولا شك أننا بأمس الحاجة لوضع هذه الشركة تحت المجهر وكشف خطرها والضغط على صناع القرار لاتخاذ القرار الصحيح كما فعلت أمريكا وأكثر، فالمعركة لا تحتمل التأجيل ولا التساهل، فصواريخ العدو تحوم في أجوائنا ومخابراته في بيوتنا وتبحث عن اختراق دفاعاتنا لتدمر بلداننا ومستقبل الأجيال وقد اقتربوا من ذلك بمساعدة أجنبية و فطالحة التكنولوجيا في العالم، ولاشك أن هواوي هي اليد الطولى. فالمسؤولية كبيرة وأخص هنا وسائل الاعلام العربية والإسلامية بتوعية المستهلك بأهمية القرار الأمريكي ومبرراته والتأثير على صناع القرار، وأن هذا الخطر لا يقتصر على أمريكا بل على كل حلفائها في المنطقة، فدفاعاتهم الذكية جلها من هناك.

استراتيجية استصلاح الاراضى فى مصر . تعتبر الطرق الصحراوية هى محاور تعمير مصر : 1- طريق مصر الإسكندرية الصحراوى . 2- طريق مصر الإسماعيلية الصحراوى . 3- طريق مصر السويس الصحراوى . 4- طريق مصر الفيوم الصحراوى . 5- طريق مصر أسيوط الصحراوى غرب نهر النيل . 6- طريق الإسكندرية مرسى مطروح . 7- طريق القنطرة العريش . 8- طريق القنطرة رأس سدر . والتى يمكن توصيل مياه نهر النيل إليها عن طريق مد خطوط أنابيب مياه من نهر النيل إليها بالتوازى مع هذه الطرق لرى الأراضى المجاورة لهذه الطرق وكذلك إقامة المدن الصناعية والتجارية والقرى الزراعية والسياحية على امتداد هذه الطرق وذلك لسهولة الوصول إلى هذه الطرق ولطبيعة أراضى هذه الطرق التى تتميز بكونها سهول منبسطة يسهل فيها جريان المياه والزراعة نظرا لانسياب المياه الطبيعى من أعلى إلى أسفل ولكون أراضى مصر تنحدر بطبيعتها نحو الشمال . إذا التنمية لا بد أن تتجه إلى الشمال مع طبيعة الأراضى . وكذلك لتفضيل المصريين ساحل البحر الأبيض المتوسط فى السكن والمصيف . نظرا لانخفاض درجة الحرارة كلما اتجهنا شمالا وكذلك زيادة كمية الأمطار مما يساعد على الزراعة والسكن والعمل . ولتوافر البنية الأساسية من طرق وكهرباء ومياه وموانئ وبذلك تنمو هذه المناطق نموا طبيعيا لاتفاقها مع طبيعة الأرض والبشر . مما يؤكد أن هذا المشروع هو مشروع مصر القومى .